الرئيسية

المتجر

الدورة

المقالة

٣- النملة

طاب سعيي بالأمل
لست أرضى بالكسل

غايتي نيل الطلب
لا أبالي بالتعب

أبتني البيت الحسن
بنظام للسكن

ولقوتي أذهب
لست يوما ألعب

كل صيف أجمع
لي طعاما يشبع

فإذا جاء المطر
كان لي بيتي المقر

ذاك شأني في الصغر
ونظامي في الكبر

إنني نعم المثل
باجتهادي في العمل

(مبادئ القراءة الرشيدة)

٣- النَّمْلَةُ

طَالَ سَعْيِي بِالْأَمَلْ
لَسْتُ أَرْضَى بِالْكَسَلْ

غَايَتِي نَيْلُ الطَّلَبْ
لَا أُبَالِي بِالتَّعَبْ

أَبْتَنِي الْبَيْتَ الْحَسَنْ
بِنِظَامٍ لِلسَّكَنْ

وَلِقُوتِي أَذْهَبُ
لَسْتُ يَوْمًا أَلْعَبُ

كُلَّ صَيْفٍ أَجْمَعُ
لِي طَعَامٌ يُشْبِعُ

فَإِذَا جَاءَ الْمَطَرْ
كَانَ لِي بَيْتِيَ الْمَقَرْ

ذَاكَ شَأْنِي فِي الصِّغَرْ
وَنِظَامِي فِي الْكِبَرْ

إِنَّنِي نِعْمَ الْمَثَلْ
بِاجْتِهَادِي فِي الْعَمَلْ

(مَبَادِئُ الْقِرَاءَةِ الرَّشِيدَةِ)